تصبح المتدربة بعد الدورة بإذن الله:
1- أكثر وعياً باحتياجات طفلها الرئيسية لينمو بشكل سليم.
2- أكثر وعياً بخصائص نمو الأطفال.
3- أكثر تقبّلاً وفهماً لخصائص طفلها الطبيعية.
4- أكثر تفهماً للفروقات الفردية بين الأطفال.
5- قادرة على تحديد أسباب نشوء العديد من المشكلات السلوكية والنفسية.
6- أكثر قدرة على الوقاية من المشكلات السلوكية لدى الأطفال وتجنبها قبل وقوعها.
7- أكثر قدرة على احتواء المشاكل السلوكية لدى الأطفال.