٤- جاء بسورة الفجر بعد القسم ضرب اﻷمثلة عاد التي لم يخلق مثلها في البلاد من القوة احيانا شدة الطغيان وثمود الذي جابوا الصخر بالواد قطعوا الجبال العظيمة وحولوها مساكن ..وفرعون ذي اﻷوتاد وسميت أوتاد لأنها تشد الملك كما يشد الوتد الخيمة ورغم هذه القوة وهذا الطغيان ..كانت النتيجة فصب عليهم ربك سوط عذاب (إن ربك لبالمرصاد) تؤكد قدرة الله على كل من في الكون مهما بلغت قوته وطغيانه *