يقول ابن القيم رحمه الله عن الإيمان
هو حقيقة مركبة من معرفة ما جاء به الرسول علماً، والتصديق به عقداً والإقرار به نطقاً والانقياد له محبةً وخضوعاً والعمل به باطناً وظاهراً وتنفيذه والدعوة إليه بحسب الإمكان، وكماله في الحب في الله والبغض في الله والعطاء لله والمنع لله، وأن يكون الله وحده إلهه ومعبوده.