1. أعظم ما يسعى إليه العبد في هذه الدنيا هو تحصيل العلم والعمل به.
2. شرَّف الله تعالى أهل العلم، حتى قرن شهادتهم على أعظم مشهود لشهادة الله تعالى وشهادة ملائكته.
3. حديث (من حفظ على أمتي أربعين حديثًا من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء) يُعدُّ:
4. المُخاطَب في قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: (هل تدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله)، هو سعد بن معاذ –رضي الله عنه-.
5. ينبغي على المسلم أن يعرف الغاية التي خُلِق لأجلها، وحق الله الأعظم والسعي في تحقيقه
6. المراد بـقوله –صلى الله عليه وسلم-: (وعيسى كلمة الله): أنه تعالى خَلَقَه بكلمة كُن.
7. في قوله –صلى الله عليه وسلم-: (أدخله الله الجنة على ما كان من العمل) أي: