اسئلة سورة الطارق
Sign in to Google to save your progress. Learn more
الاسم الثلاثي  *** الرجاء كتابة الاسم نفسه بكل استمارة بالعربي*** *
هل انت طالبة في المعهد *
هل قمت بالاستماع لحلقة التدبر لسورة الطارق وقراءة صفحات التفسير؟ *
هل انضميت الى قناة تفسير وتدبر جزء عم للداعية ميساء احمد قطان ((هذه القناه فيها محاضرات Mp3 ومرتبة فيها الاستمارات كاملة)) *
١- تعدّ سورة الطارق من السور المكية التي نزلت على رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في مكة المكرمة، قبل الهجرة بواسطة الوحي جبريل -عليه السلام- وهي واحدة من سور المفصل . *
1 point
٢- في سورة الطارق ورد فيها لفظ الجلالة اكثر من مرة . *
1 point
٣- عدد آيات سورة الطارق : *
1 point
٤- إن هذه السورة تمثل طرقات على الحس ، طرقات عنيفة قوية عالية ، وصيحات عنيفة قوية عالية، وصيحات باناس هم غارقين في النوم ، تتوالى تلك الطرقات والصيحات بإيقاع واحد، ونذير واحد ( اصحوا. تيقظوا. انظروا. تلفتوا. تفكروا. تدبروا ) إن هنالك إلهاً. وإن هنالك تدبيراً. وإن هنالك تقديراً. وإن هنالك ابتلاء. وإن هنالك حساباً وجزاء. وإن هنالك عذاباً شديداً ونعيماً كبيراً *
1 point
٥- ما معنى قوله تعالى :  (النَّجْمُ الثَّاقِبُ ( ٣ ))؟ النجم الطارق الذي يطرق ليلاً، ويختفي نهارًا، وكل ما جاء ليلاً فقد طرق. والطارق نجم يصدر صوت يطرق كالمطرقة ( النَّجْمُ الثَّاقِبُ): هو كل كوكب مضيء متقد؛ وصفه بقوله: (الثاقب) لأنه يثقب الظلام بضوئه, فإذا نظرت إلى قبة السماء،في الليلة الظلماء، تجد أن هذه النجوم المتلألئة، أشبه بالثقوب، في هذه القبة السوداء. فلأنه ثقب ظلام السماء، سمي ثاقباً. *
1 point
٦- من مقاصد سورة الطارق :  يقسم الله تعالى في مطلع سورة الطارق بالسماء، ويقسم بالنجم الطارق الذي يطرق طرقًا ، و هذا الشيء الذي أقسم الله به بالنسبة إلينا لأن السماء شيءٌ عظيمٌ ، ولا يعرف عظمتها إلا أولو العلم ولذلك قال الله عزَّ وجل: ﴿ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾سورة فاطر (٢٨) وايضا هي ذات مقاصد عقائدية متعددة منها : *الايمان بالبعث * الايمان بالملائكة * الايمان بالقران *
1 point
٧- في سورة الطارق يوجد فيها: *
1 point
٨-  ما المقصود في قوله : ( إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (٤) )أي كل نفس عليها من اللَّه حافظ يحرسها من الآفات كما قال تعالى : ( " لَهُ مُعَقِّبَات مِنْ بَيْن يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفه يَحْفَظُونَهُ مِنْأَمْر اللَّه " ) الرعد (١١). إن كل نفس خلقها الله منذ بدء البشرية لها ملائكة يحفظون أعمالها كاملة ، و أن‏ الله سبحانه قد جعل على كل نفس رقيبا حافظا من الملائكة‏ يحفظها‏ ويحفظ عنها‏ ويحصي عليها كل ما تعمل من خير أو شر‏ في مراقبة دائمة‏ ، دائبة‏ لا تتخلف‏ ولا تتوقف ابدا‏ً حتى  يتأكد الإنسان من أنه محاسب لا محالة‏ ، وان اعماله محصية عليه بدقة‏ ، وأنه سوف يجزى عليهاالجزاء العادل الأوفى *
1 point
٩- ما المقصود بقوله تعالى : ( انه على رجعه لقادر (٨)  فيه قولان : * انه قادر على رجع هذا الماء الدافق إلى مقره الذي خرج منه لقادر على ذلك . * ان الله سبحانه وتعالى قادر على ان يعيد هذا الخلق المعجز مرة ثانية ، من ماء دافق اي اعادته وبعثه الى الدارالاخرة . * الحقيقة الايمان باليوم الاخر له علاقة بالايمان بالله *
1 point
١٠- في آية( يوم تبلى السرائر (٩ )) وقفة تدبرية تهز الوجدان : *
1 point
(فمـا له من قوة و لا نـاصر (١٠)) فالاستعداد لهذا اليوم يكون بتنقية النوايا و بإيقاظ الضمائر و تطهيرالقلوب... لا بتقوية الأبدان و إقامة القلاع. إنهـا السرائر التي سوف تبتلى و ليست المهارات و النفاق و الرياء و المعارف والوسطاء . *
1 point
١٢- ما المقصود بقوله تعالى : ( وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ ( ١١)) يعني السماء ذات المطر وسمي المطر رجعاً لأنه يتكرر ويرجع مرة بعد مرة .وذكر من أحوال السماء ما له مناسبة للرجع ،الغيث الذي به صلاح الناس  فإن إصلاح القرآن للناس كإصلاح المطر للأرض . {الرجع} صفة أساس من صفات السماء، أودعها فيها خالق الكون ومبدعه، فلولاها ما استقامت على الأرض حياة، ومنهنا كان القسم القرآني بها تعظيماً لشأنها، وتنبيهاً لنا لأهميتها في حياتنا. *
1 point
١٣- مايستفاد من العبر والمواعظ في هذه السورة العظيمة: *
1 point
١٤- من علاقة السورتين  البروج ب الطارق ، تأكيد على أمر البعث يوم القيامة ورجعة الإنسان إلى ربه . * في سورة البروج قول الله -تعالى-: (إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ) [البروج: 13] يبدئ الخلق ثم يعيده مرة أخرى في الآخرة . * و في سورة الطارق جاء قول الله تعالى: (إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ) [الطارق: 8]. *
1 point
١٥-  ما المقصود بقوله تعالى ( إنهم يكيدون كيدا ( ١٥ )¤ وأكيد كيدا ¤ ( ١٦ )) في هذه الآية إثبات صفة الكيد بالمقابلة لله تعالى على الوجه الذي يليق بجلاله ، الكيد هو التدبير بالخفاء ، اي ان الكافرين بانهم يكذبون ويصدون عن سبيله و يمكرون بالناس في دعوتهم الى خلاف القرآن *
1 point
١٦- ورد في سورة البروج و سورة الطارق تعظيما لشأن القرآن لتعلموا قيمة القرآن يا أمة القرآن : * في سورة البروج قال الله تعالى : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ * فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ) [البروج: 21 – 22]* و في سورة الطارق يقول الله -سبحانه-: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ * وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ * إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ * وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ) [الطارق: 11 – 14] إنه القرآن بما فيه من أخبار، بما فيه من وعد ووعيد، بما فيه من تشريعات: قوله تعالى:  (إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ) قاطع: (وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ). *
1 point
١٧- علاقة أول السورة بآخرها بدأت ببيان قدرة الله الخالق وأنه قادر على البعث و في آخر  السورة تهديد ووعيد لمن أنكر البعث. *
1 point
Submit
Clear form
Never submit passwords through Google Forms.
This content is neither created nor endorsed by Google. Report Abuse - Terms of Service - Privacy Policy