افتتحت سورة العاديات بالحديث عن الخيل العاديات التي تنقل المجاهدين للدلاله على المكانة العظيمة للجهاد في الإسلام *
1 point
وقوله: ( إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ )هذا هو المقسم عليه بمعنى أن الإنسان لنعم ربه لجحود كفور وهو الذي يعد المصائب وينسى نعم ربه *
1 point
من أسباب نزول سورة الزلزله أن المشركين كانوا كثيري السؤال عن يوم القيامة فأنزل الله تعالى سورة الزلزلة التي تكلمت عن علامات يوم القيامه *
1 point
من أسماء النار هاوية *
1 point
الزلازل من آيات الله العظام التي تكثر في آخر الزمان فإنه عند قرب الساعة تكثر في جميع الأرض الزلازل والخسوف فهي من علامات واشراط الساعة قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل) *
1 point
قوله: ( أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ )أي أخرج ما فيها من أموات *
1 point
في قوله تعالى (فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) الموريات هي الخيل الموقدات بحوافرها النار من شدة عددها *
1 point
تحذرنا الآية (ثم لَتُسْأَلُنّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النّعيمِ ) هل قمتم بشكر كل النعم وأديتم حق الله فيها، ولم تستعينوا بها على معاصيه؟ فينعمكم نعيمًا أعلى منه وأفضل. أم اغتررتم بها، ولم تقوموا بشكرها؟ بل ربما استمتعتم بها على معاصي الله فكنتم بذلك عُرْضَةً للجزاء والعقاب، فيعاقبكم على ذلك *
1 point
أمه هاوية اي مأواه إلى جهنم يهوى على رأسه *
1 point
تضمنت آيات سورة القارعة أن الناس يوم القيامة فريقان الفريق الأول ثقل ميزانه بالأعمال الصالحة في الدنيا وهي سبب دخوله الجنة يوم القيامة والفريق الثاني الذي خفت أعماله لكثرة المعاصي وكان سبب لدخول النار *
1 point
قوله (حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ) تدل على استمرار اللهو والغفلة والمشاكل حتى أدرككم الموت وقد ضاعت الأعمار فيما لا يجدي فمتم ولحقتم بالقبور زوارا ترجعون فيها إلى منازلكم في الجنة أو النار فإن الزائر لابد أن يرجع إلى وطنه والقبور ليست دار إقامة *
1 point
يَوْمَئِذٍ} أي: في ذلك اليوم {تُحَدِّثُ} الأرضُ {أَخْبَارَهَا} وتشهدُ بما عُمِلَ على ظهرِها، وذلك أنَّ الله أوحى لها بذلكَ، أوحى إلى الأرض بأن تحدثُ أخبارها {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا}. *
1 point
يوم القيامة يسأل الناس عن النعيم الذي أنعم الله به عليهم في الدنيا *
1 point
أية ( لترونَّ الجحيم ) تعني الرؤيةً البصريةً أي سوف تشاهدون النار وهي نار كبيرة عظيمة, وتعاينون العذاب والمآل يقينًا, وتكون تلك الرؤية عندما يتكشَّف الحال في القبر, عند أول البعث، وعند الورود على النار. *
(أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ)يقول الله تعالى موبخا عباده عن انشغالهم عما خلقوا له من عبادته وحده لا شريك له ومن المتكاثر به *
1 point
من مقاصد سورة الزلزلة *
1 point
معني العاديات ضبحا *
1 point
العهن المنفوش هو *
1 point
ما تأثير شدة حب الإنسان للمال *
1 point
ليُرَوْا أَعْمَالَهُمْ)ترشدنا الآية في سورة القارعة إلى:إن الإنسان سوف يرى عمله ويجازيه الله بما عمل في الدنيا؛ إن خيرًا فخير، وإن شّرًا فشر،، فيعطى الإنسان كتابه إما بيمينه وإما بشماله، فيرى الإنسان عمله القليل والكثير لذلك يجب على الإنسان أن لا يُقدم على شيء لا يرضي الله عز وجل؛ لأنه سيُكتب في صحيفته، وسيُحاسب عليه يوم القيامة. *
1 point
تدعونا سورة الزلزلة إلى فعل الخير مهما كان صغيرًا فلا يجب أن نستصغر أي فعل خير مهما كان حجمه فقد يكون هذا الخير هو نعمة من الله سبحانه وتعالى ويجازينا خيرًا بها. *
1 point
تشمل سورة القارعة على بعض الخصائص البيانيه في علم البديع مثل *