O JavaScript não está ativado no seu navegador, pelo que não é possível abrir este ficheiro. Ative e recarregue.
أنوار السُّنَّة المحمَّديَّة (٣)
اختبار الحلقة الثالثة من التعليق على رياض الصالحين
Inicie sessão no Google
para guardar o seu progresso.
Saiba mais
* Indica uma pergunta obrigatória
(١)
ما معنى الاستهداء بالسُّنَّة؟
*
1 ponto
أن يفتّش الإنسانُ في سنن النبيّ ﷺ التّفصيليّة حتّى يهتدي إلى حقائق أحكامها.
أن يتّخذ الإنسان سنّة النّبيّ ﷺ وسيرته سببًا للهداية.
أن يتطلّب الإنسان الهداية إلى طرق الأحاديث الصّحاح عبر الرّواة والمحدّثين.
(٢)
ما أعظم مطلبٍ يطلبه الإنسانُ في حياته اليوميَّة؟
*
1 ponto
الدّعاء عمومًا.
طلب الهداية.
طلب اليقين.
(٣)
إذا عزم المرء حين التّوبة ألّا يعود إلى الذّنب صادقًا ثمّ عاد فيما بعدُ إليه لم تُقبل توبته.
*
1 ponto
صح.
خطأ.
(٣)
هل التّوبة واجبة شرعًا؟
*
1 ponto
نعم.
لا، بل مستحبَّة.
(٤)
ما سبب استغفار النّبيِّ ﷺ؟
*
1 ponto
خوفًا من ذنوبه وخطاياه.
استحضاره ﷺ لجلالِ الله وعظمته.
لتعليم المسلمين فحسب فقد غفر الله له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخّر.
(٥)
هل يستغفر المسلم من الله ويتوب إليه في حال وقوع الذّنب فحسب؟
*
1 ponto
لا.
نعم.
(٦)
كيف يدخل المرء التّعبّدَ من أعظم أبوابه؟
*
1 ponto
بتوسيع المقاصد والنّيّات في العبادة الواحدة.
بكثرة العبادات وإن زادت عن السُّنن الّتي وردت عن النبيّ ﷺ.
بكثرة الذّكر وخلوص النّيّة وتوحيدها.
(٧)
لماذا يستدلّ النبيُّ ﷺ بالأمثلة كالحديث: (
للَّهُ أَفْرحُ بتْوبةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ سقطَ عَلَى بعِيرِهِ وقد أَضلَّهُ في أَرضٍ فَلاةٍ)؟
*
1 ponto
لبساطة أذهان المجتمع العربيّ آنذاك.
لأنّه ﷺ قد جرّب هذه الحال فمثَّل بها.
لأنّها قريبة من الذّهن بسبب كونها من واقع الحياة اليوميَّة.
(٨)
كيف يُتعامل مع قول الصّحابيّ (
إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم )؟
*
1 ponto
على أنّه أثر من آثارهم ولا يرقى ليكون حديثًا.
يتعامل معاملة الموقوف الّذي له حكم الرّفع.
يمكن أن يكون حديثًا ضعيفًا يُستأنس به إذا كان في الصّحاح ما يعضده بالمعنى.
(٩)
هل كان تلطف النّبيِّ
ﷺ مع الأعرابيّ يعني إباحة رفع الصّوت فوق صوتهِ
ﷺ؟
*
1 ponto
لا.
نعم.
(١٠)
حديثٌ من أرجى الأحاديث في بلوغ الدّرجات العالية في الآخرة.
*
1 ponto
قال النبي ﷺ: «المرء مع من أحب يوم القيامة».
قال النبي ﷺ: «إِنَّ اللهَ كتَبَ الْحسناتِ والسَّيِّئاتِ...».
ذكر النبي ﷺ بَابًا مِنَ المَغْرِبِ... مَفْتوحًا للتَّوْبَةِ لا يُغْلَقُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْهُ.
Enviar
Limpar formulário
Este conteúdo não foi criado nem aprovado pela Google.
Denunciar abuso
-
Termos de Utilização
-
Política de privacidade
Formulários