كيف الحال؟

JavaScript isn't enabled in your browser, so this file can't be opened. Enable and reload.

كيف الحال؟

تمنيت دوما أن يكون لدينا مقياسا يستشف حال أبنائنا وبناتنا. هل نحن بخير؟

أم أن هناك صوتا يجب رفعه مناديا لكل أب وأم، أن أنظر إلينا أرجوك وأصلح الوضع للأفضل. ساعدونا بالإجابة على هذا الاستبيان فنتائجه ستكون رسالة للآباء والامهات و دعوة للتغيير نحو الأفضل. كلما كانت الإجابات دقيقة ، كلما كانت الدعوة أكثر واقعية.

لمن هذا الاستبيان؟

لا يهم السن ، طالما أنت ابن أو ابنة يعيش في البيت مع والديه أو أحدهما

. أي الجمل التالية يصف الحال من وجهة نظرك؟ ضع علامة على الجملة التي تختارها *

أشعر بالأمان ويمكنني أن أناقش أبي وأمي في أي سؤال يخطر ببالي مهما كان غريبا.

تخطر ببالي أسئلة عن الكون والخالق ومعنى الحياة ولا أجد جهة مناسبة لتساعدني لأجد لها إجابة.

أثناء متابعتي للسوشيال ميديا، أشاهد فيديوهات تثير عندي أفكارا ضد ثقافة أبي وأمي ومعتقداتهم.

أبي منشغل عنا بضغوط الحياة. ولا نجد وقتا للحديث معه.

أبي يطالبني أن أكون النموذج الذي يشرفه أمام أصدقائه حتى لو كان هذا يضغط على أعصابي.

أمي تعمل لفترة طويلة وبقية وقتها للبيت وخدمتي أنا وأشقائي، لا يوجد لديها وقت للحديث والتعبير عن الحب.

نعم أن والدي يتحدث معنا ليبني لدينا قناعات قبل أن يكلفنا بشيء ما حتى لو كان التزام الصلاة.

أعترف أن ما يقدمه الإعلام من إثارة يضغط عليا جدا ويجعل من الصعب أن ألتزم بالضوابط الإسلامية( الفرائض والمحرمات)

أريد أن أكون حرا، لا أقبل أن يتحكم في تصرفاتي أي كائن غير رغبتي الخاصة. هذه حريتي الشخصية.

برغم كل هذا التقدم، مازال الضرب والعنف الجسدي هو وسيلة التواصل والتربية التي يستعملها أحد والداي.

أبي وأمي مطلقان ويعيش كل منهما حياة منفصلة.

أبي يظلم أمي ويؤذيها بالعنف الجسدي والألفاظ.

أمي متقلبة المزاج ساعة حنونة جدا وساعة أخرى في قمة الغضب.

أبي وأمي لا يتفهمان مشاعري وأنا أعرف كيف أزعجهم في المقابل.

أشعر بالحزن الدائم وعدم الرغبة في عمل أي شيء في حياتي.

Required

Submit

Clear form

This content is neither created nor endorsed by Google. Report Abuse - Terms of Service - Privacy Policy

Forms