"الورشة البحثية الأولى"                                                                   تخريج الحديث وعلم العلل والمناقشات المعاصرة:                                 كيف نستثمر  علم العلل في المناقشات الاستشراقية؟ 

وصف الورشة: 

يتدرب الباحثون في هذه الورشة على تخريج الأحاديث بالطريقة العلمية المعروفة، وعلى فهم المقولات النقدية في علم العلل حول تلك الأحاديث، وكيفية استثمار فن تخريج الحديث ومقولات النقاد في علم العلل في مناقشات المستشرقين، بحيث يستثمر علم العلل وفن تخريج الحديث في المناقشات الفكرية المعاصرة، وكل ذلك في سياق بحثي، إذ يكلّف المتدربون ببعض الوظائف البحثية لتدور الورشة على مناقشتها والتفاعل معها. 

Sign in to Google to save your progress. Learn more
مخرجات الورشة:

  1.   التعرف على فن تخريج الأحاديث، ورسم شجرة الإسناد، وتحديد المدار، ومراجعة تراجم الرواة، وفهم مقولات النقاد المتقدمين حول الأحاديث المعلة.
  2.   التعرف على بعض مقولات المستشرقين حول الأحاديث، وفهم الخلفية الفكرية لها، ووسائل الاشتباك معها.
  3.   التعرف على أهمية فن تخريج الحديث وأهمية فهم مقولات النقاد المتقدمين ومناهجهم في التعليل في الاشتباك مع المقولات الاستشراقية المعاصرة حول الروايات.

المستهدف بهذه الدورة:
طلبة الدراسات العليا في الجامعات الأردنية. 
طلبةالعلم المهتمون بعلوم الحديث ولو لم يكونوا من المنتسبين إلى الجامعات.

المحاضر:

د. أحمدصنوبر، أستاذ علوم الحديث المشارك في جامعة إسطنبول 29 مايو، له عدد من الأبحاث والمقالات في مجال علوم الحديث لا سيما في علم العلل وتاريخ الحديث والمناقشات الاستشراقية والحديث عند الشيعة، حازت أطروحته للدكتوارة «الاتجاهات الحديثية عند الشيعة الإمامية، دراسة تحليلية نقدية» جائزة أفضل بحث على مستوى الكليات الإنسانية في الجامعة الأردنية لعام 2009، صدر له عدة كتب منها: كتاب «من النبي صلى الله عليه وسلم إلى البخاري: دراسة في حركة رواية الحديث ونقده في القرون الثلاثة الأولى».

كتاب « السلطة السياسية وحركة رواية الحديث ونقده: دراسة تاريخية في أحاديث فضائل الصحابة».

 وحرر كتاب «نظرية النمو العكسي للأسانيد عند المستشرقين: دراسات حديثية نقدية» وهو من تأليف أحمد صنوبر، وجوناثان بروان وبكر قوزودشلي.

وحرربالاشتراك مع الدكتور حمزة البكري كتاب «دراسات في النقد الحديث عند الأصوليين».شارك في عدد من المؤتمرات الدولية في أكسفورد وباريس وفيينا وأمريكا وإسبانيا وقطر والإمارات والمغرب والجزائر وتركيا وغيرها.

Next
Clear form
Never submit passwords through Google Forms.
This content is neither created nor endorsed by Google. Report Abuse - Terms of Service - Privacy Policy